إنه ذلك الوقت من العام مرة أخرى حيث يمكن لركوب الحافلة أن يوفر مثل هذه السمفونية من السعال والعطس التي نخشى على صحتنا الشخصية.
الخبر السار هو أن هناك خطوات يمكننا جميعًا اتخاذها للوقاية من نزلات البرد وإجراءات حول كيفية تجنب الإصابة بالأنفلونزا أيضًا.
في هذا المنشور ، سنناقش سبب ارتفاع الأعراض في فصل الشتاء
ونقدم طرقًا محددة لمنع الإصابة بالزكام أو الأنفلونزا ونقترح خمس ممارسات يومية يمكن أن تقلل من فرص الإصابة بأي من المرضين
حول الانفلونزا / موسم البرد
في كل خريف وشتاء ، يعاني ملايين الأمريكيين من نزلات البرد والإنفلونزا (المعروفة باسم "الأنفلونزا").
هذا الموسم هو نتاج العديد من العوامل:
المزيد من الأشخاص يقيمون في الداخل وفي أماكن قريبة من بعضهم البعض لتسهيل الانتشار
ونقص فيتامين د من التعرض لأشعة الشمس والعناصر الطبيعية الأخرى التي تساعد جهاز المناعة على البقاء قويًا
والفيروسات التي يمكن أن تحافظ عليه عادةً عمر أطول في الهواء الجاف الذي يصاحب عادةً درجات حرارة أكثر برودة.
كيفية الوقاية من الانفلونزا
الطريقة الأكثر شيوعًا لمكافحة الإنفلونزا هي لقاح الإنفلونزا المتوفر على نطاق واسع
والذي يتم إعطاؤه تقليديًا في شكل حقنة أو بخاخ للأنف.
عادة ما تكون هذه التحصينات ميسورة التكلفة أو تقدم في بعض الأحيان مجانًا مع بعض خطط التأمين.
إنه خيار سريع وسهل يمكن تحقيقه في منشأة طبية أو صيدلية وقد ثبت أنه يقلل من فرص الإصابة بالأنفلونزا بنسبة تصل إلى 60٪
كيفية منع نزلات البرد
على الرغم من عدم وجود لقاحات للوقاية من البرد ، إلا أن هناك العديد من الطرق المختلفة للبقاء بصحة جيدة خلال موسم البرد.
يختار البعض تناول الفيتامينات (خاصة تلك التي تحتوي على الزنك)
يتوخى الآخرون اليقظة بشأن الحفاظ على نظافة المساحات وتنظيفها والحد من التعرض للأشخاص المصابين بالزكام بالفعل.
- اقرأ عن خمس ممارسات يومية موصى بها والتي قد تقلل من فرص إصابتك بالزكام أو الأنفلونزا.
5 ممارسات يومية للوقاية
1.اغسل يديك
من نافلة القول ، أن غسل اليدين اليقظ هو أحد أهم الدفاعات التي نمتلكها ضد الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا.
نظرًا لأننا نلمس العديد من الأسطح أثناء التنقل في روتين يومنا ، تتعرض أيدينا لمجموعة من الجراثيم من أيدي الآخرين.
من مقابض الأبواب إلى تركيبات المغاسل إلى قوائم المطاعم ، الكثير من الأشياء التي نلمسها قد لمسها الآخرون.
من المهم بشكل خاص أن نغسل أيدينا قبل وجبات الطعام أو في أي وقت قد تتلامس فيه أيدينا مع أفواهنا.
2.تجنب المرضى
قد يبدو الأمر منطقيًا ، ولكن إذا كنت تعلم أن شخصًا ما في عائلتك أو دائرتك الاجتماعية مريض ، فابذل قصارى جهدك لتجنب الاتصال بهم حتى يتحسنوا.
قد يكون ذلك أكثر صعوبة إذا كان زميلًا تشارك مساحة العمل معه ، ولكن في هذه الحالات إذا كان لديك خيار العمل من المنزل
(إذا اختاروا عدم البقاء في المنزل أثناء المرض) ، فيجب أن تبذل قصارى جهدك للحد من التعرض.
3.تطهير الأسطح
سواء في العمل أو في المنزل ، من الجيد دائمًا التعقيم المنتظم لأسطح العمل ومقابض الأبواب والأسطح الأخرى الشائعة الاستخدام.
يحد الحفاظ على بيئة نظيفة من فرصة بقاء الفيروسات على قيد الحياة ويقلل من فرص انتشارها من شخص لآخر إذا ظلت قابلة للحياة.
4.احصل على وقت كافٍ من الراحة
عندما لا ننام لساعات كافية كل ليلة ، يمكن أن يتعرض جهاز المناعة لدينا للخطر ، مما يؤدي إلى زيادة التعرض للإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.
تأكد من منح جسمك ما لا يقل عن سبع ساعات من النوم الموصى بها للتأكد من أنك في أفضل حالة ممكنة لمكافحة المرض.
5.اجعل ممارسة الرياضة والأكل الصحى أولوية
إن اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والبروتينات الصحية إلى جانب نمط حياة نشط هو دفاع رائع ضد المرض.
تساعد كل من التغذية الجيدة والتمارين المنتظمة على تقوية جهاز المناعة لدينا
تعليقات
إرسال تعليق